Kategorie: Uncategorized

طريقة تعينك على ترك المعصية ‎‏ 40

1- الدعاء .. وهو أعظم دواء , وأنفع علاج لكل بلاء .. يا أيها التائب .. يا أيتها التائبة يامن يريد ترك الذنوب ..ارفع يديك إلى الذي يسمع الدعاء ويكشف البلاء … لعل الله أن يرى صدقك ودموعك وتضرعك فيعينك ويمنحك القوة على ترك الذنوب قال تعالى :
( وقال ربكم أدعوني استجب لكم ) وقال: ( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ ) ..

2- المجاهدة… لا تظن أن ترك المعصية يكون بين يوم وليلة .. إن ذلك يحتاج إلى مجاهدة وصبر ومصابرة , ولكن اعلم أن المجاهدة دليل على صدقك في ترك الذنوب وربنا تبارك وتعالى يقول ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين ).

3- معرفة عواقب المعصية ونتائجها … إنك كلما تفكرت في النتائج المترتبة على الذنوب فإنك حينها تستطيع تركها .. فمن عواقب الذنوب ( الهم والغم والحزن والاكتئاب والضيق والوحشة بينك وبين الله وغيرها من عواقب الذنوب ..

4- البعد عن أسبابها ومقوياتها , فإن كل معصية لها سبب يدفع لها ويقويها , ويساهم في الاستمرار فيها , ومن أصول العلاج البعد عن كل سبب يقوي المرض.

5- الحذر من رفيق السوء , فإن بعض الشباب يريد ترك المعصية ولكن صديقه يدفعه وفي الحديث الصحيح ( المرء على دين خليله فلينظرأحدكم من يخالل ) .

6- تذكر فجأة الموت,( كل نفس ذائقة الموت ) فهل تخيلت أن الموت قد يأتيك وأنت تنظر إلى القنوات ؟؟ لو جائك الموت وأنت نائم عن الصلاة ؟؟ حينها ماذا تتمنى ؟؟ ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون – لعلي أعمل صالحا فيما تركت ) ..

7- تذكر عندما توضع على مغسلة الأموات ..عندما توضع على السرير لكي يغسلونك .. وأنت جثة هامدة .. لا تتحرك .. وهم يحركونك..هناك لن تنفعك الذنوب ولا السيئات.


8- تذكر عندما تحمل على الأكتاف .. سوف يحملونك وأنت جنازة … فيا سبحان الله أين قوتك ؟؟ أين شبابك ؟ أين كبريائك ؟ أين أصدقائك ؟؟ لن ينفعك هناك إلا عمل صالح قد فعلته .

 

9- تذكر عندما توضع في القبر .. هناك يتركك الأهل والأصحاب ولكن أعمالك ستدخل معك في قبرك .. فيا ترى ما هي الأعمال التي ستكون معك في قبرك .. هل هي القنوات؟ والملهيات ؟ والصور والمجلات؟؟

10- تذكر العرض على الله ( واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله )( يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية ) ..

11- إذا أردت أن تترك المعصية فتذكر المرور على الصراط .. ذلك الجسر الذي يوضع على متن جهنم .. ( أحد من السيف .. وأدق من الشعرة ) قال تعالى ( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ) ..

12- تذكر الميزان الذي يوضع يوم القيامة , وتوزن فيه الحسنات والسيئات .. إنه ميزان دقيق .. ( ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين ) ..

13- تذكر الحوض الذي يكون لنبينا صلى الله عليه وسلم , طوله شهر وعرضه شهر, أحلى من العسل وأبيض من اللبن , وأطيب من المسك , من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا , إن ذنوبك قد تمنعك من الشرب من ذلك الحوض , فاترك الذنوب الآن .

14- معرفة حقارة الدنيا ( وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) فكيف تؤثر الدنيا الحقيرة على الآخرة الباقية , التي لانهاية لها , كيف تعمل معصية قد تحرمك من جنة عرضها السماوات والأرض ؟؟

15- الإرادة القوية , لابد أن تكون صاحب إرادة قوية .. لكي تقوى على ترك الذنوب والشهوات.

16- تذكر اسم الرقيب ( وكان الله على كل شيء رقيبا ) فالله يراقبك .. ويعلم بحالك .. ويراقبك تحركاتك .. ونظراتك .. وسمعك .. وقلبك ( والله يعلم مافي قلوبكم ) فإذا دفعتك نفسك للذنوب فقل لنفسك ( إن الله يراني ).

 

17- احذر من أن تكون من هؤلاء: قال صلى الله عليه وسلم( ليأتين أقوام من أمتي بحسنات أمثال جبال تهامة يجعلها الله هباء منثورا .. قال الصحابة : منهم يا رسول الله ؟ قال : أما إنهم مثلكم يصلون كما تصلون ويصومون كما تصومون ولهم من الليل مثل مالكم ولكنهم إذا خلو بمحارم الله انتهكوها ) ..

18- تذكر شهادة الجوارح عليك .. تذكر يا أخي قبل أن تفعل أي معصية أن الجوارح التي سوف تعمل المعصية بها أنها ستشهد عليك وستفضحك ليس هنا بل في أرض المحشر ( اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون ) .

19- تذكر كتابة الملائكة لأعمالك , فالملائكة تكتب أعمالك وأقوالك كما قال تعالى ( وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين يعلمون ما تفعلون ) ولا يخفى عليهم شيء , وتستمر الملائكة في كتابة أعمالك حتى تخرج روحك من الحياة .

21- الزم الذين تنتفع برؤيتهم قبل كلامهم , لأن الإنسان يتأثر بمن يجالس .. و( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) والقرين بالمقارن يقتدي ..

22- جالس التائبين من تلك المعصية ليخبروك بكيفية تركهم لها , لأن هؤلاء التائبين قد سبق أن فعلوا تلك المعاصي وسبقوك لها وعرفوا نهاياتها..

23- املأ فراغك “ بأي شيئ نافع من أمور الدين أو الدنيا المباحه سواء ( لعب أو رياضة أو زيارة ونحو ذلك) واعلم إن الفراغ سبب في بداية الضياع والانحراف فلابد من الحرص على استغلال الوقت بما ينفع.

24- لابد من إيجاد البديل , فمثلا :سماع الأناشيد الإسلامية النافعة والمؤثرة تعتبر بدل عن سماع الأغاني والموسيقى..

 

25- طلب العلم , لأن العلم ينير لك الطريق فتعرف به الخير من الشر.

26- دور الأب في تسهيل المعاصي , فيجب على الأب أن يساهم في تقليل المعاصي في البيت وذلك بتطهير البيت من وجود أجهزة الفساد , والحرص على تربية الأبناء التربية الصحيحة.

27- علاقة الوالدين بالأبناء , فعلاقة المحبة والمودة والتفاهم بين الآباء والأبناء لها دور كبير في تقليل الذنوب .

28- الإستغناء عن الكماليات, لأن الإسراف والتبذير والترف طريق الشيطان , والغنى من دوافع المعاصي .

29- دور الدعاة في تقليل المنكرات , وليعلم الدعاة – وفقهم الله – أن لهم دور كبير في تقليل الذنوب بسبب ما يقومون به من أنشطة دعوية , وكم من داعية كان سببا في منع معصية أو تخفيفها , وكم من برنامج دعوي كان سببا في هداية الشباب والفتيات .

30- التفكير في الفوائد المترتبة على ترك الذنوب , فمنها : انشراح الصدر وسلامة الروح وصفاء النفس ومحبة الله والفوز بالجنة وغير ذلك.

31- تذكر قصص الهالكين , نعم إذا حدثتك نفسك بالذنوب فتذكر أولئك الشباب الذين ماتوا على ذنوبهم فهذا مات وهو يعزف العود , وهذا مات وهو يستمع إلى شريط الغناء , وآخر مات وهو تارك للصلاة , فمن لهم الآن وهم في قبورهم ؟؟

32- تذكر لو كنت من أهل النار , اعاذنا الله منها يوم تقلب في النار, قال تعالى ( يوم تقلب وجوههم في النار يقولون ياليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا ).

 

33- تذكر أن الجوارح من النعم , فهل تذكرت ذلك الذي فقد سمعه أو بصره أو يده أو قدمه ؟ إن هؤلاء يتمنون أن تعود لهم جوارحهم لكي يستمتعوا بها ولكي يستخدموها فيما يرضي الله تعالى , ولكنك أخي وأنت يا أختاه ممن يبارزون الله بارتكاب الآثام بهذه الجوارح , فأين شكر النعم ؟ .

34- تذكر أنت لماذا موجود , حينها تعرف الغاية من سبب وجودك إن الغاية من وجودك هي ( العبادة ) كما قال تعالى ( وما خلقن الجن والإنس إلا ليعبدون ) فأنت لم تخلق لتلعب أو لتمرح أو.. بل لتعبد الله , فهل قمت بهذه الغاية ؟ أم أنك أضعت حياتك في اللهو واللعب ؟

35- الصدق مع الله … واعلم بأن من صدق مع الله في ترك الذنوب فسوف يشرح الله صدره ويفتح له أبواب التوبة .

36- إجعل والديك يدعون لك , لأن دعاء الوالدين مستجاب .

37- أن تعلم أن الشيطان يريد إضلالك , وسيفعل كل ما يستطيع لأجل أن يعيدك إلى تلك الذنوب فا ا ستعذ بالله منه ( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم ).

38- ترك الصغائر , لأن الذي يتساهل في ارتكاب الصغائر سيقع في الكبائر .

39- إلقاء جميع آثار الجاهلية , فلابد أن تزيل كل ما تبقى من آثار الجاهلية من الذنوب مثل ( الصور سواء صور المجلات أوصور النساء في الجوال وغيرها.

40- اعلم أن الهداية لا تأتيك , بل يلزمك أن تبحث عنها وتسعى لتحقيقها وتثبيتها في قلبك , وفي الحديث القدسي ( يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته )

 

Der Glaube

Der Glaube

„Sprich: „Er ist Allah, der Einzige. Allah, der allein Anzuflehende. Weder zeugt Er, noch ist Er gezeugt worden. Ihm gleicht niemand.“

Qur’an 112:1-4

Das wichtige Konzept des Islam und die Quelle aller seiner anderen Prinzipien und Verfahrensweisen ist die Einheit Gottes (Tauhid). Der Islam stellt Monotheismus in reinster Form dar.

Der Islam lehrt, dass es einen grundsätzlichen Unterschied gibt zwischen Allah, dem Schöpfer, und dem, was Er geschaffen hat. Der Himmel, der Mond, die Sterne, die Harmonie und Vollkommenheit in der Natur, die Anmut und Schönheit des menschlichen Körpers und die Vortrefflichkeit des menschlichen Geistes, der Wechsel zwischen Tag und Nacht, der Wandel der Jahreszeiten, das Geheimnis des Lebens und des Todes – all diese Dinge deuten auf etwas hin, das größer ist als sie selber.

Für den Glaubenden sind dies alles Zeichen (Ayaat) Allahs. Doch lehrt der Islam, dass Allah mit nichts von dem, was Er erschaffen hat, gleichgesetzt werden darf. Er ist ALLMÄCHTIG, ALLWISSEND; Er steht über jeglicher Unvollkommenheit, vielmehr ist Er die Verkörperung aller Vollkommenheit. Aber Er ist keinesfalls Substanz in irgendeiner Form oder irgendwie dem ähnlich, was Er erschaffen hat, obwohl Er andererseits kein ferner und weit entrückter Gott ist oder ein Ideal, dem man sich nicht nähern kann. Er ist ALLGÜTIG, und ALLMITLEIDSVOLL.

Der Islam lehrt, dass Allah immer da ist. Er wurde nie gezeugt und hat auch Seinerseits weder Sohn noch Tochter gezeugt. Der Islam weist das Konzept einer Inkarnation Gottes, das im Hinduismus, Christentum und in anderen Religionen zu finden ist, energisch  zurück, weil er davon ausgeht, dass das Konzept der Inkarnation dem Konzept Gottes Schranken auferlegt und die Überzeugung des Gläubigen, dass Gott dynamische Existenz besitzt, zerstört.

Der Qur’an bezeichnet Allah (t) als vollkommen und ständig wirkend (siehe Sure 2.255 im Qur’an). Der Islam lehnt die Auffassung, dass Jesus, Friede sei mit ihm, Sohn Gottes gewesen sei, entschieden ab. Vielmehr wird er als einer von Allahs großen Gesandten und Propheten der Kinder Israels geehrt und geachtet. Ebenso lehnt der Islam das Konzept der Dreieinigkeit ab, weil er es als im Widerspruch zum reinen Monotheismus stehend betrachtet. Und er weist die Argumentation einiger Christen zurück, dass Gott selbst die Gestalt von Jesus, Friede sei mit ihm, angenommen habe, damit die Menschen Ihn, Gott, erkennen könnten, sowie die Behauptung, dass Jesus, Friede sei mit ihm, für die Sünden der Menschheit am Kreuz gestorben sei. Zum einen kann nach islamischer Auffassung der Mensch Allah (t) sehr wohl erkennen und sich Ihm nahe fühlen, indem er in vorgeschriebener  Weise betet, fastet, Zakat gibt, die Pilgerfahrt unternimmt und gute Taten vollbringt. Gerade durch das Praktizieren des Islam soll die Seele des Gläubigen geläutert und er näher zu Allah (t) hingeführt werden. Und zum anderen kann nach islamischer Lehre niemand die Bürde eines anderen Menschen tragen oder dessen Verantwortung. Allah (t) weiß sehr wohl um unsere menschlichen Schwächen und unsere Unvollkommenheit. Er verdammt uns keineswegs dafür, dass wir unvollkommen erschaffen wurden; vielmehr leitet Er uns zur Selbstvervollkommnung an, verzeiht uns und lässt uns Seine Barmherzigkeit zuteil werden, wenn wir irregehen und Ihn dann aufrichtig um Verzeihung bitten.

Die Muslime glauben an den göttlichen Ursprung des Alten und Neuen Testaments, wobei sie allerdings die historische Einheit einiger Teile des Alten und Neuen Testaments bezweifeln. Sie nehmen an, dass diese keine genaue Wiedergabe dessen darstellen, was Allah (t) ursprünglich offenbart hat. Die Muslime glauben an die Engel Allahs und an Seine Propheten, Friede sei mit ihnen. Sie glauben an die Wiederauferstehung der Toten am Jüngsten Tag; sie glauben an den Tag des Gerichts und an das Ewige Leben im Paradies oder in der Hölle.

Obwohl die Muslime glauben, dass Allah (t) ALLMÄCHTIG ist und dass Ihm die gesamte Schöpfung absolut untertan ist, glauben sie gleichzeitig, dass Allah (t) den Menschen mit freiem Willen und der Fähigkeit, entsprechend zu wählen und zu handeln erschaffen hat, und dass Allah (t) in vollkommener Gerechtigkeit den Menschen moralisch verantwortlich macht für das, was er zu seinen Lebzeiten tut. Es ist falsch zu behaupten, dass der Islam seine Anhänger lehrt, sich unterwürfig und tatenlos in das zu ergeben, was immer ihr Schicksal oder ihre Bestimmung sein mag. Vielmehr  fordert der Islam die Gläubigen dazu heraus, gegen Unrecht und Unterwürfigkeit anzukämpfen und sich mit allen Kräften für die Aufrechterhaltung von Recht und Gerechtigkeit einzusetzen.

 

Haben Sie Fragen zum Islam?

Chatten Sie mit Islamstudenten aus der ganze welt in deine sprache!
http://www.chatislamonline.org